بإمكانك إرسال موقعك على الخارطة إلى أصدقائك للقائك في ذلك المكان من دون أي عناء للتوصيف
الأربعاء، مايو 30، 2007
السبت، مايو 26، 2007
كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر على الناس
How to Win Friends and Influence People
a) Fundamental Techniques in Handling People
1- Don't criticize, condemn or complain.
2- Give honest and sincere appreciation.
3- Arouse in the other person an eager want.
b) Six ways to make people like you
1- Become genuinely interested in other people.
2- Smile.
3- Remember that a person's name is to that person the sweetest and most important sound in any language.
4- Be a good listener. Encourage others to talk about themselves.
5- Talk in terms of the other person's interests.
6- Make the other person feel important - and do it sincerely.
c) Win people to your way of thinking
1- The only way to get the best of an argument is to avoid it.
2- Show respect for the other person's opinions. Never say, "You're wrong."
3- If you are wrong, admit it quickly and emphatically.
4- Begin in a friendly way.
5- Get the other person saying "yes, yes" immediately.
6- Let the other person do a great deal of the talking.
7- Let the other person feel that the idea is his or hers.
8- Try honestly to see things from the other person's point of view.
9- Be sympathetic with the other person's ideas and desires.
10- Appeal to the nobler motives.
11- Dramatize your ideas.
12- Throw down a challenge.
d)Be a Leader: How to Change People Without Giving Offense or Arousing Resentment
A leader's job often includes changing your people's attitudes and behavior. Some suggestions to accomplish this:
1- Begin with praise and honest appreciation.
2- Call attention to people's mistakes indirectly.
3- Talk about your own mistakes before criticizing the other person.
4- Ask questions instead of giving direct orders.
5- Let the other person save face.
6- Praise the slightest improvement and praise every improvement. Be "hearty in your approbation and lavish in your praise."
7- Give the other person a fine reputation to live up to.
8- Use encouragement. Make the fault seem easy to correct.
9- Make the other person happy about doing the thing you suggest.
Dale Carnegie's summary of his book "How to Win Friends and Influence People"
source: http://www.westegg.com/unmaintained/carnegie/win-friends.html
Snap Shots
الجمعة، مايو 25، 2007
الخميس، مايو 24، 2007
الأربعاء، مايو 23، 2007
الأمم المتحدة بين الحقيقة والسراب
الأمم المتحدة بين الحقيقة والسراب
تأسست منظمة الأمم المتحدة في عام 1945 على إثر دمائر هائل خلفته الحرب العالمية الثانية، ومن المثير أن منظمة الأمم المتحدة تم تأسيسها بعد إثبات عصبة الأمم المتحدة فشلها والتي تأسست في عام 1919. إن أهم الأسباب التي رُوج لكونها الأساس في فشل عصبة الأمم المتحدة كانت متمثلة في عدم وجود قوات مسلحة تابعة لعصبة الأمم المتحدة لفرض قوانينها، كما أن إعتماد التصويت بالإجماع بدلاً من الأغلبية أعاق بشكل رئيسي اتخاذ القرارت اللازمة في حينها، ولم يتوقف الأمر على تلك الأمور بل زاد بعدم ضم عصبة الأمم المتحدة لدول مهمة مثل الولايات المتحدة وطرد الإتحاد السوفيتي على إثر إحتلال فنلندا وانسحاب ايطاليا واليابان وانضمام ألمانيا لفترة قصيرة من تاريخ العصبة، وزاد الطين بلة اهتمام الدول الأعضاء بمصالحها بشكل أساسي بدلاً من الإلتفات إلى الشأن العالمي. كان من الواضح عند تأسيس منظمة الأمم المتحدة أنه ولكي يُضمن نجاح هذه المنظمة يجب أن يتم حل الأسباب التي أعاقت نجاح عصبة الأمم المتحدة، إلا أنه في اعتقادي لم تتم حلحلة السبب الأساس الذي كان ولا يزال السبب في عدم فاعلية هذه المنظمات العالمية وهو كونها تابعة لمنتصري الحرب. فمنظمة الأمم المتحدة تضم دولاً دائمة العضوية في مجلس الأمن ( القوة التنفيذية العسكرية أو الفعلية لمجلس الأمن) هي الصين، روسيا، بريطانيا، فرنسا،و الولايات المتحدة. الأمر الذي يجعل هدف تلك المنظمات يبدو في نهاية المطاف جعل العالم كله غنيمة المنتصر في الحرب العالمية سواءً الأولى منها أو الثانية، والذي يؤسس بدوره إلى حالة لا استقرار عالمية وجعل العالم ينظم وقع خطاه وفق شريعة الغاب التي تجعل للأقوى اليد الطولى. هذا كله أسس لجعل منظمة الأمم المتحدة واجهة لتمرير قرارات الدول دائمة العضوية وجعل الشكوك في كثير من الأحيان تتحول إلى يقين بأن الأمم المتحدة لم ولن تحافظ على السلم العالمي بل إن العالم متوجه باحتقاناته هنا وهناك نحو حرب عالمية ثالثة لا شك في وقوعها. بدت جميع مساوئ الأمم المتحدة تتجلى للعالم وتنكشف عقب هزيمة الإتحاد السوفيتي في الحرب الباردة عام 1990 وسيطرة الولايات النتحدة على زمام الأمر العالمي كونها القوة العظمى بلا منازع والذي وجه العالم وفق سياسة القطب الأوحد الأمر الذي بدى جلياً انعكاس آثاره في قرارات الأمم المتحدة والتي كانت تسير دوماً وفق الهوى الأمريكي الذي جعل من الأمم المتحدة مظلة لأفعاله الشنعاء هنا أو هناك. ولعل ما يضعف شوكة التعليلات الواهنة التي تتذرع بها الأمم المتحدة لتسير قرارت اولايات المتحدة هو الهوى الأمريكي المتعجل دوماً في تحقيق مصالحه وبناء عالم يحمل على جميع أقطاب معمورته العلم الأمريكي. ففي الأمس القريب تعلل الأمريكي بالحرب على الإرهاب على إثر حادثة 11 سبتمبر 2001 - المثيرة للجدل والتي يعتقد البعض بأنها مخطط أمريكي - ونفذ خطته التي بدأت بأفغانستان التي كان هو نفسه من درب الجماعات التي حكمتها إلا أنه عندما تفاجأ بخروجها عن طوعه آثر تدميرها والقضاء عليها، بعد ذلك توجه نحو العراق معللاً ذلك بأن العراق يملك أسلحة دمار شامل والتي لم يظهر لها أي أثر بعد الإحتلال وحتى يومنا هذا وبعد ثلاث سنوات، وينتهي ذلك المخطط إلى يومنا الحاضر بزعزعة الأمن في فلسطين وتغليب فئة على فئة من أجل التمهيد لحرب أهلية والتدخل على إثرها في كل صغيرة وكبيرة في بلد لا يزال تحت سطوة الإحتلال وفي نفس الوقت يعمل على نفس الوتيرة في لبنان بينما يسلط الأنظار كل الأنظار على التوجه النووي الإيراني في حين أن إسرائيل تملك السلاح النووي علناً ولا يلتفت إليها نهائياً. كل هذه الأمور تجعلنا نتسائل لا حول جدية مساعي الأمم المتحدة أو حول كونها خاضعة لسياسة القطب الأوحد، بل نتسائل عن موعد حل منظمة الأمم المتحدة ونشوب حرب عالمية ثالثة !!؟؟